لعب الدراري سالا بجريمة قتل والضحية إمام
أطفال كانوا كيلعبوا فالحومة ، ناض شجار بين طفلين و تطور إلى عراك ، واحد منهما جات أمه و أخته و ضربا الطفل الآخر الذي هو ابن إمام مسجد ، خرج الإمام و عاتب الأم و الأخت مُصرحاً أن الأمر لا يجب أن يتطور الى هذا الحد و أن الطفلين تشاجرا مع بعضهما و وجب تربيتهما من طرف الأبوين بدون تدخل و ضرب لأي منهما ، لكن الأم و الأخت تزادوا مع الإمام و بدأن بالصراخ و حاولا مهاجمته ، مباشرة حضر ابن الأم معتقداً أن الإمام تهجم على أمه و أخته و ضربه بعصى حديدية على رأسه ، تم نقل الإمام الى المستشفى وهناك مـ.ات و التحق بالرفيق الأعلى ، تم إلقاء القبض على القاتـ.ل و أمه و أخته في انتظار تقديمهم الى المحكمة الجنائية و المصدر في أول تعليق
– هادشي وقع في إقليم الحاجب و نذكره لكم لأخذ العبرة ، الأطفال من ديما كيتخاصموا و يتشاجروا عاود يرجعوا يتصالحوا ، لذالك يجب التدخل من أجل الإصلاح و التربية لا من أجل الفتنة و الشجار مع الجيران.