هكذا أرادوا أن تتوقف حملة الهاشتاغ فوقع العكس

توقع كثيرون فتور حملة الهاشتاغ، كما وقع في حملات سابقة، ولكن القدر ارسل “خبير التويتر” الإنجليزي، ثم اتبعه ب”غباء” فريق التواصل عند اخنوش، وعند المؤلفة جيوبهم، وعند مجموعات “الرحل” صوب “تجمع اخنوش”، الذين “نزلوا دقة واحدة” (على قول وزيرة سابقة) ليروجوا لحكاية الحسابات الوهمية.

هنا وقع المفعول العكسي، فتواصلت الحملة، مدفوعة باستفزاز اتهام الناس بأنهم “حسابات وهمية”.

لا حلول، لا تواصل، لا ذكاء.

فما بني على باطل هو باطل، وما بني على الكذب، فإن حبل الكذب قصير.

اخنوش في عملية “شراء” الذمم، كان أشبه برئيس ناد رياضي لا يفقه في الكرة، ويشتري “قافلة” من اللاعبين المنتهية صلاحيتهم، عبر وسطاء وسماسرية يقنعونه انهم “رأس السوق”، وحين يحتاجهم لكسب المقابلات، يكتشف أنه “محزم ببوحدوزيات”.

#7dh_Gazoil

#8dh_Essence

#Dégage_Akhannouch

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *