أزمة كبيرة وصامتة بين المغرب وفرنسا

تمر العلاقات المغربية الفرنسية منذ أزيد من سنتين من « مرحلة برود كبير » زاد جمودها اتهام المملكة باستخدام برنامج « بيغاسوس » للتجسس على هواتف شخصيات فرنسية بارزة في مقدمتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، زد على ذلك إقدام فرنسا على خفض التأشيرات الممنوحة للمغاربة.

ويبدو الجمود الذي يسم العلاقات بين باريس والرباط واضحا للعيان، ويعززه تراجع الزيارات الدبلوماسية المتبادلة بين البلدين منذ شهور، حيث تعود آخر زيارة لمسؤول فرنسي إلى نونبر 2021 ويتعلق الأمر بالوزير المنتدب المكلف بشؤون التجارة الخارجية « فرانك رياستر ».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *