محابسية تدعى كلامور تركب على فاجعة الحوز
في عز الأزمة والفاجعة لم يجد مؤثرون مغاربة وصاحبات سوابق عدلية مثل تافهة تدعى كلامور غير الركوب على مآسي المنكوبين بزلزال الحوز.
سكينة كلامور وأمثالها يحاولون ما أمكن الركوب على معاناة الجثت بتصوير خبز وحليب وأشياء أخرى وسط سيارات فارهة قصد الاستفادة من أرباح يوتوب.
السلطات مطالبة بالتدخل وتنظيم المساعدات في إطار قانوني ومنع هؤلاء التافهين من الركوب على فواجع سكان الحوز المنكوبين.
وإضافة إلى كلامور خرجت المؤثرات لاستغلال الأزمة لصالحهن والادعاء بتقديم المساعدات للمفجوعين.